تصدرت صورة قائد المنتخب السعودي، ومهاجمه السابق ماجد عبدالله صفحة استطلاع الرأي الجديد الخاص بالجماهير الآسيوية على الموقع الرسمي للاتحاد الآسيوي لكرة القدم حول أفضل مهاجم في تاريخ آسيا, كما ورد اسم زميله قائد المنتخب السابق سامي الجابر ضمن القائمة التي حددت 10 أسماء هجومية على مستوى القارة.
ونشر التقرير أبرز إنجازات المهاجمين الذين ضمتهم القائمة، وبدأ بافتتاحية عن إنجازات ماجد، قال فيها "يعد ماجد عبدالله من أساطير الكرة الآسيوية لتسجيله أكثر من 500 هدف خلال مسيرته مع المنتخب والنصر, وقد أكد ماجد إخلاصه للنصر الذي أمضى معه كامل مسيرته في الملاعب، ليسجل أكثر من 300 هدف قاده عبرها للفوز بلقب الدوري المحلي 5 مرات إلى جانب 4 ألقاب في كأس ملك السعودية وبطولة الأندية الخليجية مرتين وكأس الكؤوس الآسيوية, وتوج ماجد هدافاً للدوري السعودي 6 مرات، وساهم بتتويج "الأخضر" بلقب كأس آسيا مرتين عامي 1984 و1988 والتأهل إلى دورة الألعاب الأولمبية 1984 ونهائيات كأس العالم 1994, وتم تكريم ماجد عام 1999 بمنحه جائزة لاعب القرن في آسيا".
وخلف ماجد جاء المهاجم الكوري الجنوبي تشا بوم كون الذي يعد من النجوم الرواد في آسيا من خلال احترافه في ألمانيا في سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي, تلاهما المهاجم الإيراني علي دائي الذي يحمل الرقم القياسي في عدد الأهداف الدولية والبالغ 109 أهداف في 149 مباراة دولية، وكان من أوائل اللاعبين في بلاده الذين يحترفون في أوروبا قبل أن يعود للاحتراف مع عدد من الأندية الآسيوية, ثم المهاجم الصيني هاو هايدونج الذي سجل 41 هدفاً في 115 مباراة دولية، ليرد بعد ذلك اسم سامي الجابر الذي قال فيه التقرير "إنه من المهاجمين الذين يحظون بشهرة وتقدير واسعين في السعودية وآسيا لمساهمته في بلوغ منتخب بلاده نهائيات كأس العالم 4 مرات متتالية, وقد اشتهر بتسجيل عدد من الأهداف الحاسمة في الدقائق الأخيرة، وخاض 163 مباراة دولية مع "الأخضر" سجل خلالها 44 هدفاً، ومثل الهلال طوال 10 سنوات وسجل له 184 هدفاً في 305 مباريات, وقاده للفوز بلقب الدوري السعودي 6 مرات إلى جانب الفوز بلقب بطولة الأندية الآسيوية (دوري أبطال آسيا حالياً) مرتين وكأس السوبر الآسيوية مرتين أيضاً, وقاد المنتخب للفوز بكأس آسيا 1996 وسجل في ثلاث نهائيات لكأس العالم أعوام 1994 و1998 و2006.
لتتوالى بعد ذلك أسماء المهاجمين الدوليين المرشحين للقب أفضل مهاجم آسيوي، وهم الياباني كازويوشي
ونشر التقرير أبرز إنجازات المهاجمين الذين ضمتهم القائمة، وبدأ بافتتاحية عن إنجازات ماجد، قال فيها "يعد ماجد عبدالله من أساطير الكرة الآسيوية لتسجيله أكثر من 500 هدف خلال مسيرته مع المنتخب والنصر, وقد أكد ماجد إخلاصه للنصر الذي أمضى معه كامل مسيرته في الملاعب، ليسجل أكثر من 300 هدف قاده عبرها للفوز بلقب الدوري المحلي 5 مرات إلى جانب 4 ألقاب في كأس ملك السعودية وبطولة الأندية الخليجية مرتين وكأس الكؤوس الآسيوية, وتوج ماجد هدافاً للدوري السعودي 6 مرات، وساهم بتتويج "الأخضر" بلقب كأس آسيا مرتين عامي 1984 و1988 والتأهل إلى دورة الألعاب الأولمبية 1984 ونهائيات كأس العالم 1994, وتم تكريم ماجد عام 1999 بمنحه جائزة لاعب القرن في آسيا".
وخلف ماجد جاء المهاجم الكوري الجنوبي تشا بوم كون الذي يعد من النجوم الرواد في آسيا من خلال احترافه في ألمانيا في سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي, تلاهما المهاجم الإيراني علي دائي الذي يحمل الرقم القياسي في عدد الأهداف الدولية والبالغ 109 أهداف في 149 مباراة دولية، وكان من أوائل اللاعبين في بلاده الذين يحترفون في أوروبا قبل أن يعود للاحتراف مع عدد من الأندية الآسيوية, ثم المهاجم الصيني هاو هايدونج الذي سجل 41 هدفاً في 115 مباراة دولية، ليرد بعد ذلك اسم سامي الجابر الذي قال فيه التقرير "إنه من المهاجمين الذين يحظون بشهرة وتقدير واسعين في السعودية وآسيا لمساهمته في بلوغ منتخب بلاده نهائيات كأس العالم 4 مرات متتالية, وقد اشتهر بتسجيل عدد من الأهداف الحاسمة في الدقائق الأخيرة، وخاض 163 مباراة دولية مع "الأخضر" سجل خلالها 44 هدفاً، ومثل الهلال طوال 10 سنوات وسجل له 184 هدفاً في 305 مباريات, وقاده للفوز بلقب الدوري السعودي 6 مرات إلى جانب الفوز بلقب بطولة الأندية الآسيوية (دوري أبطال آسيا حالياً) مرتين وكأس السوبر الآسيوية مرتين أيضاً, وقاد المنتخب للفوز بكأس آسيا 1996 وسجل في ثلاث نهائيات لكأس العالم أعوام 1994 و1998 و2006.
لتتوالى بعد ذلك أسماء المهاجمين الدوليين المرشحين للقب أفضل مهاجم آسيوي، وهم الياباني كازويوشي